الأمل والعمل

فرسان التسامح

تطلق وزارة التسامح والتعايش ملتقى افتراضي تحت شعار “الأمل والعمل” وذلك لتعزيز دور فرسان التسامح في ظل التغيرات الحالية التي يمر بها العالم أجمع من خلال تسليط الضوء على أهم وأبرز التحديات التي طرأت على عدة جوانب حياتية مختلفة ، كالتعليم ، والصحة ، وبيئة العمل بالإضافة إلى التحديات التي يواجهها الفرد والأسرة والمجتمعات المحلية في ظل الأوضاع الجديدة والتأقلم معها. ويناقش الملتقى دور الفرسان في بث روح الأمل لدى الجميع ، لنتمكن جميعا من تجاوز الأزمة ، والانتصار على هذه الجائحة ، من خلال استحضار مفاتيح الشخصية المتسامحة ، وتفعيل هذه المفاتيح على أرض الواقع .

الأهداف

  1. تسليط الضوء على أهم التغيرات الناتجة عن الجائحة.
  2. غرس قيم التسامح في فرسان التسامح وتوعيتهم بأهمية المرونة في مواجهة الظروف المتغيرة.
  3. إحياء روح الأمل والإيجابية في نفوس الشباب.
  4. تشجيع المشاركة المجتمعية المناسبة خلال هذه الظروف الحرجة.

تأثير الجائحة على القطاعات التالية:

المشاركة الأسرية
  • احتياجات الأطفال
  • ارتفاع نسبة العنف الأسري
  • التوتر والقلق العقلي
  • ارتفاع نسب العنصرية
أثر إغلاق المدارس
  • رعاية الأبناء والتعليم المنزلي
  • التحديات التي يواجهها المعلمون
  • مستقبل التعليم بالنسبة للطلاب
  • إستراتيجيات التقييم الأكاديمي
  • تقنيات مبتكرة لمكافحة غياب التعليم
  • العودة إلى المدرسة
أثر الجائحة على الاقتصاد العالمي
  • صراعات الشركات الكبيرة والصغيرة
  • الأرباح مقابل سياسات الأفراد
  • التحديات التي تواجه الجيل Z
  • إعادة فتح المكاتب
  • مقارنة بين الأداء في المكتب والأداء في المنزل
  • معدلات الجريمة خلال الجائحة
أثر مواجهة الجائحة على مقدمي الرعاية الصحية
  • فتور التعاطف مع الآخرين في مكان العمل
  • الاستنزاف العاطفي
  • مواجهة المضايقات والاعتداءات
البيئة
  • هل تتعافى الطبيعة ؟
  • انخفاض مستويات تلوث الهواء
  • فرصة الحياة البرية في الازدهار
  • زيادة في نسب الصيد الجائر
  • الغابة المطيرة
سيادة الصفات الإنسانية
  • الوحدة العالمية
  • إظهار المودة والتعاطف الإنساني
  • وجود ابتكارات تتيح للناس التقارب
  • الدعم المجتمعي
  • إعادة بناء المجتمعات بعقلية متسامحة

تشارك وزارة التسامح والتعايش بالتعاون مع المؤسسة الاتحادية للشباب في تنظيم واستضافة ملتقى شبابي عالمي يسلط الضوء على الأهمية القصوى لضرورة المشاركة مع العالم أجمع والعمل معاً للتركيز والاستفادة من قدرات ومهارات أبناء الدولة الذين أصبحوا بفضل الله مواطنين بقدرات عالمية. حيث أن الاستفادة من طاقات هذه الفئة الأكثر حيوية ، يتيح للعالم بناء برامج أكثر مرونة واستدامة في جميع المجالات قادرة على الصمود في مواجهة التحديات والتغيرات المتلاحقة التي تؤثر على النظام العالمي. ويهدف هذه الملتقى إلى استكشاف طرق الاستفادة من بناء شبكات للحماية الاجتماعية والاقتصادية تحت قيادة الشباب وموجهة إليهم في نفس الوقت.

آخر الأخبار

Skip to content